كاميلا آيرز
اللغة الإنجليزية وآدابها الثانوية
بريطاني
كاميلا تدخل عامها الرابع في مدرسة BIS. لديها خبرة تدريسية تقارب 25 عامًا. درّست في المدارس الثانوية والابتدائية، وفي برامج التعليم العالي، سواءً في الخارج أو في المملكة المتحدة. التحقت بجامعة كانتربري في المملكة المتحدة وحصلت على درجة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية. درست لاحقًا في جامعة باث وحصلت على درجة "متميز" في دبلومة PGCE للتدريس في المرحلة الثانوية. عملت كاميلا في اليابان وإندونيسيا وألمانيا، وحصلت على دبلوم في تدريس اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية/ثانية من كلية ترينيتي هاوس في لندن، بالإضافة إلى دبلوم في تدريس القراءة والكتابة من جامعة بليموث في المملكة المتحدة.
تؤمن كاميلا بأن الدروس يجب أن تكون مليئة بالتحديات، ومتنوعة، وذات صلة، لمساعدة جميع الأطفال على تحقيق كامل إمكاناتهم. تشجع كاميلا الفضول والتفكير المستقل، لكنها تحرص على توفير أساس متين أولاً. كما تُعدّ مهارات أخرى، مثل تقديم العروض، والعمل الجماعي، وحل المشكلات، وتحديد الأهداف، جزءًا من الدروس. الهدف هو ضمان مغادرة الطلاب المدرسة بثقة، وامتلاكهم المؤهلات والمهارات التي تُساعدهم على شق طريقهم في الحياة.
تجربة شخصية
28 عامًا من الخبرة في التدريس
مرحباً، اسمي كاميلا. أنا مُعلّمة لغة إنجليزية للمرحلة الثانوية للصفوف السابع والثامن والتاسع والعاشر والحادي عشر. أود أن أخبركم قليلاً عن نفسي. أعمل في التدريس منذ حوالي 28 عاماً. التحقتُ بجامعة كانتربري في المملكة المتحدة وحصلتُ على شهادة في الأدب الإنجليزي. كما التحقتُ بجامعة أخرى للتدريب كمُعلّمة وحصلتُ على شهادة مُمتازة في مُمارسة التدريس.
لقد عملت في أماكن ودول متنوعة، لذا لديّ فهمٌ عميقٌ للمشاكل التي يواجهها الأطفال الذين يتحدثون الإنجليزية كلغة ثانية. كما أحمل مؤهلاتٍ في اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية، وفي تدريس القراءة والكتابة. لذا، آمل أن تُضاف هذه المؤهلات إلى خبرتي في لندن والمملكة المتحدة واسكتلندا وويلز، وأربع سنوات في اليابان، وسنتين في إندونيسيا، وسنتين في ألمانيا، وثلاث سنوات في الصين، لتُشكل لي خبرةً شاملةً أعتمد عليها عند مواجهة أي مشاكل. لذا، عندما يواجه الطلاب صعوبات، يُمكنني الرجوع إلى خبراتي السابقة وإيجاد الحلول من خلال ما قمتُ به سابقًا.
آراء حول تدريس اللغة الإنجليزية
جميع الأطفال قادرون على التقدم
عندما يتعلق الأمر بآرائي الشخصية حول تدريس اللغة الإنجليزية، فهناك الكثير مما يمكنني قوله. ولكن، باختصار، أعتقد أن جميع الأطفال قادرون على التقدم عندما يُشجعون، ويُحددون لهم أهدافًا واضحة، ويُقدمون لهم شروحات، ويُقدمون لهم مهام متنوعة. أسعى جاهدًا لجعل الدروس مُلهمة ومثيرة للاهتمام، بحيث تُراعي اهتمامات الأطفال المختلفة. كما أُقدم ملاحظات واضحة، وأُعامل الطلاب كما لو كانوا ليسوا بالغين تمامًا. مع ذلك، أعاملهم كبالغين ناضجين جدًا. ويتعلمون الاستقلالية في الحكم على أعمالهم وأعمال الآخرين والتفكير فيها. يتعلمون طرح أسئلة مُهمة عليّ، وتقبل الملاحظات وإعطائها. خذوها مني وامنحوها لبعضكم البعض. لذا، مع نهاية العام الدراسي الأول، أعتقد أنهم قد تعلموا الكثير، وآمل ألا تكون هذه العملية مُفيدة فحسب، بل ممتعة أيضًا.
وقت النشر: ١٦ ديسمبر ٢٠٢٢



